1.6k 👁️
بواسطة في أسرة ومجتمع
كيف طريقة ترشيد استهلاك الماء بالمنزل .؟

3 إجابة

+1 تصويت
بواسطة ✰✰✰
هل تعلم ........
 * أن المياه المتاحة للشرب تمثل أقل من 1% من المياه في الكرة الأرضية؟
* أن الولايات المتحدة تستهلك 338 بليون غالون يوميا منها 300 بليون غالون غير معالجة تستخدم للزراعة وأغراض صناعية معينة؟
* أن غالونا واحدا من الغازولين يمكن أن يلوث 750.000 غالون من المياه؟
* أن صناعة السيارة بما فيها الاطارات تستهلك أكثر من 39.000 غالون من المياه؟
* أن الإنسان يمكن أن يعيش لمدة شهر بدون غذاء إلا أنه لا يستطيع العيش أكثر من 5 - 7 أيام بدون ماء؟
* أن المحيطات تغطي 71% من سطح الأرض؟
* أنه عند فتح صنبور المياه أثناء تنظيف الأسنان يتم استهلاك 12 غالونا، في حين أنه عند إغلاقه يتم استهلاك نصف غالون؟
* أنه عند فتح صنبور المياه أثناء الحلاقة يتم استهلاك 20 غالونا، في حين أنه لو أغلق يتم استهلاك غالون واحد فقط؟
* أن ترشيد استهلاك الماء أثناء الاستحمام يوفر 21 غالونا (عند إغلاق الصنبور أثناء تنظيف الجسم)؟
* أن الصنبور الذي يسرب الماء يهدر 7 غالونات في اليوم؟
* أن استخدام الدلو في تنظيف السيارات والمكانس في تنظيف الفناء الخارجي بدلا من الخرطوم يوفر الكثير، حيث يهدر الخرطوم 10 غالونات في الدقيقة؟
* أن استخدام النباتات المحلية يوفر الكثير من المياه، حيث يكون استهلاكها أقل بكثير من الثيل وغيره من النباتات والزهور المستوردة، إضافة إلى تحمل النباتات المحلية للحرارة العالية. وباستخدام طرق التنقيط المختلفة واختيار أبرد الأوقات للري يتم التوفير في المياه ويعطي استفادة قصوى من كل قطرة؟
0 تصويت
بواسطة ✰✰
أفضل طريقة استخدام الصمامات الخاصة بالترشيد
0 تصويت
بواسطة ✰✰
يُعرّف التّرشيد بأنّه الاستخدام الأفضل لموارد الطّاقة المُتاحة عبر جُملةٍ من الإجراءات والتّدابير المؤدّية إلى تقليل استهلاك هذه الموارد دون أن يؤثر ذلك في راحة الأفراد أو مقدار إنتاجهم، حيثُ إنّ مفهوم ترشيد الاستهلاك لا يرمي إلى منعِ استهلاكِ موارد الطّاقة بشكلٍ قطعيّ، إنّما يهدف إلى استخدامها والاستفادة منها بطُرقٍ أكثر فاعلية تقودُ للحدّ من إهدارها. ولأجل الحفاظ على الماء، تنبّه الإنسانُ إلى ترشيد استهلاكه، ووضع لذلك الكثير من الطُّرق منها :
• تركيب قطع لمصادر المياه كمرشّدات المياه، لتساعد على التوفير.
• البحث عن مصادر تسرُّب المياه ومُعالجة هذا التسرُّب.
• إغلاقُ مصادر المياه حين انتهاء الحاجة إليها، وعدم فتحها إلا حين الاستخدام الفعليّ، وخاصّة في الاستحمام، وغسل الأسنان وغيرها.
• فحص جدران أحواض السِّباحة في حال استخدامها، وفحص نظام التّصريف فيها بشكلٍ دوريّ؛ لاكتشافِ أيّ خللٍ أو تسريب، نظراً لاستهلاك هذه الأحواض كميّة كبيرةً من الماء، وتغطية هذه الأحواض بتغطيات مناسبة كالمظلات؛ للحد قدر الإمكان من معدل التّبخر.
...