يقال أن : شلوى كانت امراة كبيرة بالسن "عجوز" لها أطفال "بزران" وكانوا يتمان الأب .. وكانت تذهب عادة عند باب بيت شيخ العشيرة وعند باب ببيت الشيخ بعد الطبخ تجيب معها ماعون وتقول عطوني عشا طويراتي ويقول الشيخ لعياله يوصيهم لاتنسون طويرات شلوى من العشا . ومع مرور الأيام وبعد أن كبروا العيال وأصبحوا رجاجيل شجعان وماهم سهلين فعل الواحد منهم عن جماعة واذا بغوا ينتخون قالوا افعل وانا طير شلوى .. من بعدها صارت مضرب مثل عند العرب .... smile_01