يقال " أن رجلاً يدعى " الحصين بن عمرو بن معاوية بن كلاب" رافق رجلاً من جهينه يدعى الأخنس ، لكن الأخنس غدر بالحصين و قتله و أخذ ما معه من مال . و كان للحصين امرأة تدعى صخرة و كانت دائمة السؤال عنه ، و كانت تبكيه بحرقة و ألم ، فقال الأخنس الجهني حين عرف ذلك
تسائل عن حُصين كلّ ركبٍ و عند جهينة الخبرُ اليقينُ