2.0k 👁️
بواسطة ✰✰✰ في أسرة ومجتمع
لماذا المرآة تتكلم أكثر من الرجل؟

4 إجابة

+1 تصويت
بواسطة ✰✰✰
 
أفضل إجابة
أثبت فريق من علماء النفس أن سبب تكلم المرأة أكثر من الرجل عائد لهرمون الاستروجين الذي يؤثر مباشرة على وصل جزئي للدماغ ودفع الخلايا العصبية إلى مزيد من الحركة والتواصل.
وأشار الأطباء في بحث علمي جديد إلى أن المرأة باستطاعتها أن تتكلم وتسمع بآن واحد بسبب القدرة العصبية لديها حيث تمتلك 30% من الاتصالات العصبية المخصصة للكلام فقط. ‏
في حين تثبت الصورة الصوتية أن دماغ الرجل في حالة راحة اكثر من المرأة، حيث 70% من الحركة الكهربائية عنده تكف عن العمل، بينما في دماغ المرأة تتابع هذه الحركة نفسها مشوارها بنسبة 90% أي دماغ المرأة لا يكف عن تحليل وتنسيق كل المعلومات الواردة إليه.
وعلى صعيد آخر، أكدت دراسة علمية نشرت حديثا حول تشريح ودراسة وظائف التراكيب الدماغية، أن الرجال أفضل من النساء في مواد الرياضيات والحساب وقيادة السيارات والمركبات.
فقد اكتشف العلماء في معهد جونز هوبكنز الطبي الأميركي، أن جزء الدماغ الذي يعالج المعلومات الصادرة عن الحواس مثل البصر واللمس، أكثر حجماً في الرجال عنه في النساء. والله أعلم ..
0 تصويت
بواسطة ✰✰✰
ربما يكون الوقت لديها أوفر ؟؟
0 تصويت
بواسطة ✰✰✰
يقول العلماء إن عدد الكلمات التي تتحدثها المرأة -بغض النظر عن عمرها- ليس أكثر مما يتحدثه الرجل، وذلك بناء على العديد من الدراسات العلمية*. بل إن مراجعة بحثية لـ36 دراسة أظهرت في 34 منها أن الرجال هم من يتكلمون أكثر، وهناك دراستان فقط قالتا إن النساء يتحدثن أكثر.
أما بالنسبة للأطفال، فقد أظهرت مراجعة بحثية** لما مجموعه 73 دراسة أجريت على الأطفال، أن الفتيات يتكلمن أكثر من الأولاد ولكن بفارق ضئيل للغاية مما يجعله مهملا من الناحية الإحصائية. كما أن هذا الفرق كان يظهر فقط عندما تتحدث الفتاة إلى أهلها، وليس في الكلام مع الأشخاص الآخرين كالأقارب والصديقات.
وبالرغم من شيوع اعتقاد أن النساء هن أكثر حديثا وأشد جدلا وأحبُّ للنقاش فإن هذا الظن مغالطة علمية، والمعطيات السابقة تؤكد أنه لا فرق في عدد الكلمات التي تتحدثها المرأة مقارنة بالرجل.
ومع أنه توجد فروق بيولوجية بين جسم المرأة والرجل، فإن ذلك لا يعني أن طبيعة تكوين المرأة تدفعها للثرثرة أكثر من الرجل الذي قد يصفه البعض بقلة الكلام.
ولذلك فإن المرأة ليست أكثر ثرثرة من الرجل، وهما في هذا الأمر سيّان وفي سلوكهما متشابهان، بل إن الرجل قد يكون وفقا للدراسات السابقة أكثر ثرثرة من المرأة، وهو أمر قد يشكل مفاجأة لمعشر الرجال وربما "المتزوجين منهم".
ومع ذلك، فإن المهم ليس عدد كلمات الحديث، بل ما فيه من معانٍ، فرُبَّ كلمة تُغني عن ألف، ورُبَّ جملة تختصر معاني حوتها بطون الكتب. سواء كانت قادمة من رجل أو امرأة.
0 تصويت
بواسطة ✰✰
وكالات:   يعرف عن النساء أن عمرهن أطول من الرجال، وكذلك حبهن الشديد للنميمة، ولكن لم يفكر أحد فى الربط بين العاملين السابقين سوى القائمين على هذه الدراسة.
فقد أكدت دراسة أمريكية فى جامعة “كاليفورنيا” بالولايات المتحدة الأمريكية أن الثرثرة والنميمة لها بعض الفوائد الصحية والحياتية مثل الحد من الإجهاد، وتقليل التوتر، واعتدال معدل ضربات القلب، ومنع السلوك السيئ.
ويقول “ويلر روب” الباحث المشارك فى الدراسة واختصاصى علم النفس الاجتماعى، أنه وزملاؤه وجدوا أيضاً أن هناك نوعا من الكلام يسمى “الثرثرة العلاجية” والذى اعتدل فيه معدل ضربات القلب للمشاركين بالتجارب عندما رأوا شخصاُ يتصرف بشكل سيئ، وتمكنوا من إبلاغ الآخرين عما شاهدوه بالتفصيل.
موضحاً أن الثرثرة هى جزء مؤثر بالنظام الاجتماعى بوجه عام، وأن العديد من المعلومات الهامة تنتقل بين الناس وبعضها من خلال الأحاديث الجانبية سواء فى العمل أو البيت أو من خلال الهواتف.
كما وجدت الدراسة أن الرغبة فى تحذير الآخرين من الناس السيئة لها تأثير قوى، حيث إن المشاركين فى الدراسة انخفض شعورهم بالتوتر وزاد ارتياحهم وتحسنت الحالة الصحية لقلوبهم.
وخلص الباحثون عموماً إلى أن نتائج التجارب التى شملت المئات تشير إلى أن الناس لا يشعرون بالحاجة إلى كشف معلومات عن السلوك السيئ لأحد الأشخاص، إلا إذا ساعد ذلك على إنقاذ شخص من الاستغلال.
مؤكدين أن الأشخاص الأكثر ميلا للبوح بالمعلومات هم أكثر صحة وتكون حالتهم الذهنية أفضل من هؤلاء الذين لا يتحدثون مع الآخرين عن مشاكلهم وهمومهم الحياتية.
وقال “فاينيبرغ ماثيو” المؤلف الرئيس للدراسة وأستاذ على النفس الاجتماعى بجامعة “كاليفورنيا” فى بيان صحفى: “يجب ألا يشعر الناس بالذنب بعد النميمة على الآخرين، لأن ذلك يحسن من صحتهم ويوقف شعورهم بالملل كما يمنع وقوع شخص فى الاستغلال”.
...