2.1k 👁️
بواسطة في مال وأعمال
ماهي سمات التاجر الناجح ؟

4 إجابة

+2 تصويت
بواسطة ✰✰
من نصائح توم هوبكنز مؤلف كتاب (كيف تتقن فن البيع) :
• قم بالبيع للناس الذين يشترون .
• لا تبع الأشياء التي تود بيعها ، بل الأشياء التي يود الناس شرائها .
• لا تعرض فوائد المنتج الذي تبيعه حتى تسمع الفوائد التي يبحث عنها العميل المرتقب .
• نادرا ما يستند المشترون إلى المنطق عند اتخاذهم قرار الشراء .
• الدوافع العاطفية هي التي تدفع المشترين للشراء . ابحث عنها وأيقظها .
• اربط عناصر القوة في المنتج الذي تبيعه بغريزة حب التملك الموجودة لدى الجميع .
بواسطة ✰✰
من المهم أن نشير أن آلية الوصول إلى نجاحٍ بعينه، بتعدد أنواعه وأشكاله وصفاته، يحتاج مجهودًا رياضيًّا أو فكريًّا أو ثقافيًّا معرفيًّا أو استعراضيًّا.. إلخ، لأن الجميع يُدرك أن السماء لا تمطر ذهبًا ولا فضّة. كما أن للنجاح رجاله ونساءه، وليس كل من ادعى النجاح ناجحا ولو حُلّف من أجله ألف قاضٍ.
+1 تصويت
بواسطة ✰✰✰
سمات التاجر الناجح , لا يوجد أحد لديه هذه الصفات كل الوقت . لكن معظم التجار الناجحين يشتركون فى معظم الصفات معظم الوقت . في الواقع ان علماء النفس يملكون لمحات عن السمات الشخصية وطريقة تفكير العديد من الفئات في المجتمع ، مثل رجال الشرطة والطيارين ورجال الإطفاء والموظفين والعمال . لذلك يستطيعون ان يعرفوا السمات الشخصية الغالبة لجميع الفئات بحسب عملها، اذ لابد ان يؤثر عمل الانسان على شخصيته وهذا امر طبيعي ، وقد تم اثبات ذلك من خلال اختبارات النفس القياسي حيث وجد العلماء ان هناك صفات مشتركة مكتسبة يكتسبها الشخص من خلال عمله وتكون مشتركة مع السمات الشخصية لأشخاص اخرين يزاولون نفس العمل ، ولكن ما هي الوظيفة التي تعطي صاحبها السمات اللازمة لكي يتاجر في السوق ؟ او بالأحرى ما هي السمات الشخصية الضروري تواجدها في التاجر لكي يستطيع ان يتاجر في السوق . من هذه السمات ما يلي :
• الانفتاح  .. ان التجار الأنجح هم أولئك التجار المنفتحون على الأفكار الجديدة، والغير متعصبين لأفكارهم ، والذين لا يغلقون عقولهم عن الأفكار الأخرى إذا كان هناك ما يثبت فعاليتها بشكل ملحوظ وكبير. وبالتالي فان استقبالهم لأفكار جديدة يساعدهم على التطور والارتقاء بما يعلمون عن السوق وبذلك يستطيعون ان يجربوا الأفكار الواعدة في هذا السوق التي قد تعود عليهم بالأرباح الكثيرة. ويمكن الفصل في هذا الصدد بين نوعين من الصفات المتضادة كالانطوائية والانفتاح، فصحيح ان التجارة هي نشاط انفرادي ولكن الانفتاح على الاخرين والتواصل معهم يؤدي الى تبادل الأفكار والمعلومات وهذا من شأنه ان يحسن من طريقة تفكيرك ويخلصك من العزلة ومن وجهة النظر الضيقة التي قد تحملها معك الى تجارتك .
• تقاسم المعارف والمهارات .. ان التجار الأكثر نجاحا هم أولئك الذين يكونون على استعداد لتقاسم معارفهم ومهاراتهم مع الآخرين لمساعدتهم على التحسن. فكثير من التجار الناجحين اصبحوا مدربين لتجار اخرين يساعدونهم على تحقيق النجاح، وهم على يقين ان بعض المتدربين قد لا يمكن لهم ان يكونوا تجارا ناجحا، ولكنهم يعرفون ان النتيجة قد تؤدي الى احداث فرق حقيقي للبعض .

منقول مترجم من مجلة Econojournal
+1 تصويت
بواسطة
من صفات التاجر الناجح : 1/ يحب عمله  2/ ان يكون مدرك ومثقف ما يدور حوله 3/ ان يكون صادق وأمين في معاملاته 4 /ان يكون ذو علاقات واسعه .
بواسطة ✰✰✰
مشاركة رائعة يعطيك العافية
0 تصويت
بواسطة ✰✰✰
تحقيق النجاح يحتاج للتغلب على المخاوف التي تفرض قيودا وهمية على صاحبها إذ ينبغي على المرء عدم الاكتراث بتعليقات الساعين لتثبيط العزائم وجعل الأحلام أمرا مستحيلا . ورصد "إنتربرينيير" في تقرير نقلته "ارقام" سبعة مخاوف ينبغي التغلب عليها من أجل تحقيق النجاح :
• الخوف من الانتقاد .. يخشى الكثير من الناس الإفصاح عن أحلامهم والسعي لتحقيقها خشية نظرة الآخرين لهم وما قد يقولونه بشأن هذا الحلم . واتخاذ القرارات تحت تأثير نظرة الآخرين حتى وإن كانوا أقرب الأصدقاء أو أفراد الأسرة سيضعف صاحبها بقية حياته ولكن الأفضل له أن يختار أهدافه بحرية وأن يسأل نفسه ماذا سيقول الآخرون عندما يصل إلى مراده.
• الخوف من الفقر.. الخوف من الفقر يشل حركة المرء، فكثير من الناس يرضون بأعمال متواضعة لأنهم يرون أن عليهم "البقاء" وليس "النجاح". لكن لا ينبغي أبدا أن يمنع الخوف من الفقر الإنسان من السعي لتحقيق أحلامه. قد يرتبط المرء بوظيفة متدنية الأجر وهو يملك مهارات وقدرات تؤهله لعمل أعلى وأكثر أجرا لكن الخوف من الفقر والحرص على عمله الحالي الذي يوفر له متطلبات الحياة يقيده في مكانه.
• الخوف من الفشل .. يرتبط الخوف من الفشل بالسؤال الشائع الذي يوجهه أغلب الناس وهو "ماذا لو (فشلت)"، وماذا لو لم تعجب الناس؟ وجميعها أسئلة خاطئة . وعلى المرء أن يركز في كل السبل التي توصل إلى النجاح حتى لو أخفق في بادئ الأمر أو ارتكب أخطاء، فالخطأ يتيح للشخص التفكير والتصويب في المرة التالية، وإن لم يقع في الخطأ فلن يصل إلى النجاح .
• الخوف من ازعاج الآخرين .. يخشى طالب العمل كثيرا من الاتصال بموظفي الموارد البشرية للاستفسار عن فرصه في العمل خشية إزعاجهم أو تضييع فرصته أو الظهور بأنه يحتاج للعمل بشدة، ويفضل البقاء بجوار هاتفه منتظرا، وهذه من الاساليب الخاطئة، فالجرأة مطلوبة إذا رغب المرء في تحقيق النجاح . أيضا يخشى كثير من الناس من إزعاج زملائهم بالمطالبة بما يستحقونه في العمل من ترقي خشية اعتبار ذلك "غرورا"، لكن في المقابل ينبغي أن يضع المرء في اعتباره أن لن يكتشف أحد مهاراته حتى يظهرها لهم .. المزيد من التفاصيل من المصدر : https://www.alriyadh.com/1143612
بواسطة
يقول أحد الخبراء : ليست المشكلة  في ان نسقط . ولكن المشكلة ان لا نستطيع النهوض .

❔ أسئلة ذات علاقة

...