من شعر عنترة بن شداد :
يا طائِرَ البانِ قَد هَيَّجتَ أَشجاني .. وَزِدتَني طَرَباً يا طائِرَ البانِ
إِن كُنتَ تَندُبُ إِلفاً قَد فُجِعتَ بِهِ .. فَقَد شَجاكَ الَّذي بِالبَينِ أَشجاني
زِدني مِنَ النَوحِ وَاِسعِدني عَلى حَزَني .. حَتّى تَرى عَجَباً مِن فَيضِ أَجفاني
وَقِف لِتَنظُرَ ما بي لا تَكُن عَجِلاً .. وَاِحذَر لِنَفسِكَ مِن أَنفاسِ نيراني