1.4k 👁️
بواسطة ✰✰ في أسرة ومجتمع
ما هو الطفل " المنغولي" .. ما المقصود بالطفل المنغولي .؟

3 إجابة

+1 تصويت
بواسطة »
متلازمة داون أو البلاهة المنغولية او تناذر داون أو التثالث الصبغي 21 أو التثالث الصبغي G متلازمة صبغوية تنتج عن تغير في الكروموسومات حيث توجد نسخة إضافية من كروموسوم 21 أو جزء منه مما يسبب تغيرا في المورثات. تتسم الحالة بوجود تغييرات كبيرة أو صغيرة في بنية الجسم. يصاحب المتلازمة غالباً ضعف في القدرات الذهنية والنمو البدني، وبمظاهر وجهية مميزة. يمكن الكشف عن المتلازمة أثناء الحمل عن طريق بزل السلى. كما يمكن أيضا الكشف عن هذه المتلازمة بفحص الكروموسومات الجنينية في دم الأم دون الحاجة لبزل السلي. كما تساعد الأشعة الصوتية التفصيلية على عمر 11-14 أسبوعا و على عمر 18-22 أسبوعا في تقدير احتمال إصابة الجنين بمتلازمة داون. يمكن أن تجد الكثير من الصفات المميزة لمتلازمة داون في أشخاص طبيعيين كصغر الذقن وكبر حجم اللسان واستدارة الوجه وغير ذلك
بواسطة ✰✰
أشكرك ,, يازيزو ع الرد المفصل , ☺
0 تصويت
بواسطة ✰✰✰
يشير مصطلح الطفل المنغولي إلى طفل ولد بمتلازمة داون , وشذوذ الكروموسومات التي تؤدي إلى ضعف النمو البدني والفكري . في عام 1959م. اكتشف الطبيب الفرنسي جيروم ليجون أن متلازمة داون سببها نسخة إضافية من الكروموسوم  21. لأن الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون لديهم ثلاث نسخ من هذا الكروموسوم ، بدلا من النسخ العادية ، ويتم التعرف على حالة تسمى تثلث الصبغي 21 باسم سبب متلازمة داون . ويرتبط متلازمة داون مع العديد من التشوهات الصغيرة ، مثل تسطيح طفيف في الوجه، وجسر الأنف منخفض وأضعاف الجلد على زاوية العين .
المصدر : reference.com
0 تصويت
بواسطة
بروكسل (رويترز) - أصبح مطعم (65 دوجري) في بروكسل الأفضل تقييما في المدينة وذلك بفضل فيض من الإشادات بموظفيه الذين يعاني معظمهم من متلازمة داون . وحصل المطعم ، وهو جزء من مشروع دمج اجتماعي، على المركز الأول من بين أكثر من ألفي مطعم أدرجوا بقائمة موقع (تريب أدفيزور) . وقالت النادلة ماري صوفي لامارش المصابة بمتلازمة داون ”الزبائن هنا لرؤيتنا وتذوق جو المطعم وفن الطهي... إن هذا يمثل الكثير من الضغط . ونحن فخورون بأنفسنا“. وأسس (65 دوجري) أربعة من أصحاب الأعمال لهم خلفيات في الطهي والرعاية الاجتماعية. وقد سُمي على درجة الحرارة المثالية لطهي البيض، ويقدم أطباقا تعتمد على سمات المطبخ الفرنسي . وقالت أديلايد أيمر وهي واحدة من مؤسسي المشروع لرويترز إن الفكرة تتمثل في إكساب الناس المهارات اللازمة لدخول مجال الضيافة. وقال فالنتين كوجيلز، وهو أيضا من مؤسسي المشروع، في تصريح لرويترز ”نعمل مع أناس سعداء جدا بأنهم يعملون، لذا فهُم يستمتعون بالحضور إلى العمل كل يوم“.
...