قد يستهلك الفرد وقتاً مبالغاً فيه باستخدامها و متابعته لتلك المواقع اكثر من اهتمامه بالواجبات و سلوكيات الحياة الاساسية , وبالتالي فمن المنطق ان اهملت امور فهي نتيجة الإهتمام بغير امور . ولكن لا يعني هذا ان تحسب السلبيات جميعها لمواقع التواصل الاجتماعي , وما يلجأ اليه البعض لاغراض هامة , انما بصورة عامة فقد غطّت السلبيات على الايجابيات .