توضح بعض الدراسات أن هناك العديد من الـخطوات لتنشيط الذاكرة وتحفيزها ، ومنها الرياضة والنشاط البدني بصفة عامة ، لدورهما الكبير في تنشيط الدورة الدموية وزيادة ضخّ كمية الدم التي تصل إلى المخ ، وبالتالي تنشط عمل الخلايا الدماغية المسؤولة عن عملية تخزين المعلومات والذكريات واسترجاعها ، كما أن النوم مهم لتحفيز العمليات المعرفيّة كافة ، وإراحة الجسم والدماغ ، فذاكرة جيدة ينبغي أن تنعم بالساعات الكافية للراحة ، بالإضافة إلى الابتعاد عن التوتر النفسي والقلق اللذين يعرقلان عملية التركيز، والاهتمام بالغذاء الصحيّ الغني بالعناصر اللازمة التي تحتاج إليها الخلايا الدماغية.