الصراحة فعلاً مطلوبة وتؤدي إلى الراحة إذا قُدمت بأسلوب هادف وبعيدا عن التجريح وتكسرُ خواطرَ الآخرين ؛ لكن الصراحة فد تكون من الوقاحة اذا قُدمت بطريقة مفاجئة وفجة بجرأة مبتذلة . لذلك , لابد من الأسلوب الأمثل لقول الصراحة في الحوار من دون ضرر ولا ضرار . والصراحةُ التي لا وقاحةَ فيها هي التي تبني ولا تهدم ، تُقوي العلاقات بين الناس ولا تقطعها .