2.1k 👁️
بواسطة في مال وأعمال
من هو اول من سك العمله في العالم ؟؟

4 إجابة

+1 تصويت
بواسطة
ظهرت النقود لاول مرة منذ 700الى 500 قبل الميلاد ويقول بعض العلماء ان الليديين بآسيا الصغرى في عهد الملك “كوريسيوس” الليدي (546-561) ق.م هم اول من سك النقود من المعادن المختلفة كالذهب والفضة والاحجار الكريمة ثم وصلت لجزيرة العرب ومن هناك انطلقت نحو العالم .
بواسطة
0 تصويت
بواسطة
أول من صك النقود الذهبية هو كروزوس آخر ملوك ليديا المتوفى عام 546 ق.م.
بواسطة ✰✰
الإغريق هم أول من سك العملة
بواسطة
عُثِرَ على قطعتين من النقود الذهبيّة في منطقة (معين مصران). "جنوب الأردن وشمال غرب الحجاز". وبعدَ البحث العلمي الموثَّق بالقرائن المادية تبيَّنَ بأنَّ سكَّهما يعود إلى أوائل الألف الثاني قبل الميلاد. كما تبيَّنَ أيضاً بأنَّ الكتابة الموجودة على أطرافها هي الأبجدية الأم للكتابة والأبجدية العربية التي استوحيت من منازل القمر. وقد أَعْدَدت بحثاً كاملاً موثَّقاً لدرجة اليقين حول هذا الاكتشاف. وهو تصديقاً لقوله تعالى في سورة يوسف (وشروه بثمن بخسٍ دراهم معدودة...إلخ) لأنَّ يوسف عليه السلام بيعَ في عاصمة الدولة صاحبة النقود (معين مصران) (معان القديمة) الذي جاء ذكرها في الكتب المقدَّسة باسم (مصر). وهذا يعني بأنَّ العرب القدامى سكّوا النقود قبل اليونانيون (الليديين) قرابة (1400) سنة. والمدهش أنَّ القطعتين عليهما رسومات تُضير إلى الديانة الوثنية التي كانت منتشرة في تلكَ المنطقة آنذاك. ولكن الكلمات الست التي شكَّلتها الكتابة تبيَّنَ بأنَّها من "أسماء الله الحسنى". وهذا دلبل بأنَّهم قد أخذوا هذه الأسماء (الصفات) من أحد الأنبياء الذين كانوا متواجدين في تلكَ المنطقة ومن المرجَّح أن يكون إبراهيم عليه الصلاة والسلام.
بواسطة
أول من صك النقود الذهبية هو كروزوس آخر ملوك ليديا المتوفى عام 546 ق.م.  
بواسطة
النقود شكل من أشكال العملة ، أي سمة مميزة على قطعة بلاستيكية مما يجعل لها قيمة معلومة، ويجعل من الممكن مقايضتها ببضائع تقابلها بالقيمة . استخدم المصريون القدامى أوزاناً من الذهب أو الفضة ، حملوا قطعاً نقدية صغيرة من أسلاك الفضة ، أو قطعاً من الذهب ، بعد أن قطعوها إلى قطع ، استخدم أقوام آخرون نقوداً كانت أشد غرابة .
0 تصويت
بواسطة
أول من وضع صورتة على النقود هو الإسكندر المقدوني .
0 تصويت
بواسطة
( أقدم نقود معدنية في العالم )
عُثِر على قطعتين من النقد الذهبي في جنوب الأردن وشمال غرب المملكة العربية السعودية قبل خمسة وعشرين سنة مضت تقريباً. عليهما كتابة تظهر لأوَّل مرَّة في تاريخ الكتابات القديمة. وبعد الفحص المخبري تبيَّن بأنَّهما من الذهب الخالص . ووزن كلّ قطعة هو (12.6) غرام.
نتيجة للدراسة التي استغرقت عدّة سنوات تبيَّنَ بأنَّ كافة الأحرف الموجودة على أطراف القطعتين تعود إلى الألف الثاني قبل الميلاد وبعضها إلى ما قبل الألف الثاني قبل الميلاد . شكَّلَت الكتابة الموجودة على وجهي القطعتين الكلمات التالية :
على الوجه الأوَّل المرسوم عليه صورة (الملكة) : (مَقّ – كَهِلْ – وُدّْ).
على الوجه الثاني المرسوم عليه صورة (الملك) : (هَوَفْ – عَمْ – يَسَعْ).
والذي يُحَدِّد هويّة القطعتين هو اسم الملك (هَوَفْ – عَمْ – يَسَعْ) الذي جاء حصرياً في الحضارة (المعينية) وفاقاً لما جاء في مؤلفات المستشرقين ومنهم "(أولبرايت) و (ريكمنس)  و (فريتس هومل) و (دودوكاناكس)".
قال (د . نيلسن) في كتابه التاريخ العربي القديم  ترجمة " د. فُؤاد حسنين علي" والمطبوع بالقاهرة سنة (1950):
(ممّا يؤكّد وجود النقود في الحضارة "المعينيّة" ورود ذِكْر بعضها مع أسماء ملوك معينيّين في تدوين عقود زراعيّة أو ضرائب وقد ذُكِرت حين الإشارة إلى دفع أو تحديد غرامات. ولكن ورود أسمائها في تلك العقود وفي الأوامر الملكيّة لأولئك الملوك لا يدلّ على أنّها سُكَّت في أيّامهم ، وضربت في عهدهم ، فقد يجوز أن تكون قد ضربت قبل أيّامهم بأمد طويل ، وأنّها كانت مستعملةً قبل أيّامهم في الأسواق ، ولذلك أشير إليها في تلك الكتابات).
كما قال المؤرّخ الكبير العلّامة د. جواد علي :
(وفي باطن أرض الحجاز وباطن الأراضين الأخرى من جزيرة العرب نقود أخرى لا بدَّ أن تظهر في يوم من الأيّام، فتكشف بذلك عن أمور ما زلنا نجهلها).
مقتطفات عن الحضارة "المعينية" :
قال د. جواد علي في الصفحة (73) من الجزء الثاني من موسوعته "المفصَّل في تاريخ العرب قبل الإسلام ":
(تعدُّ الدولة المعينية من أقدم الدول العربيّة التي بلَغَنا خبرها ، وقد عاشت وازدهرت بين(1300 – 630 ق.م) تقريباً على رأي بعض العلماء . وقد بلغت أخبارها من الكتابات المدوّنة بالمسند والكتب الكلاسيكية. أما المؤلَّفات العربية الإسلامية فلا علم لها بهذه الدولة !!! ولكنَّها عُرفت باسم (مَعين) على أنَّه محضر من محاضر اليمن وحصن ومدينة ، وذَكرت أنَّه هو و(براقش) من أبنية التبابعة .
وأقدمُ مَنْ ذكرَ المعينيّن من الكتاب (الكلاسيكيّين) (ديودورس الصقلّي) و(سترابون)  (سترابو)  وقال أنَّ مدينتهم العظمى هي Mimoe-Meimoval وقد سمّاهم  (Karna)-(CARNA) وذَكر نقلاً عن كاتب أقدم منه هو (إيراتوستينس)  atosthenes  أنَّ بلادهم تقع  شمال بلاد سبأ وشمال أرض (قتبان).
ولم يتحدث أحد من الغربيين بعد الجغرافي المذكور عن (مَعين) ، حتّى دخل السيّاح الأوروبيون بلاد العرب بعد نوم طويل . فبُعث عندئذ اسم (مَعين) ، وكان في مقدِّمة من نشر خبر هذا الشعب (يوسف هاليفي) (Joseph Halevey) و(أودورد كلاسر EduardGlasser) و(أويتنل Euting) و(جوسن Houssen) و(ساوينه Sasigac) ، وغيرهم ممن سترد أسماؤهم ، حصلوا على نقوش معينيّة نُشرت ترجمات بعضها ، ونُشر بعض آخر بغير ترجمة . ولا يزال بعض آخر ينتظر النشر.
 (وقد أمدتنا الكتابات التي عثر عليها في الجوف وفي (ديدان) ،التي كانت مستوطنة معينية !!؟  في طريق البلقاء من ناحية الحجاز ، والكتابات المعينيّة التي عثر عليها في مصر في (الجيزة)، والكتابات المعينية الأخرى التي عثر عليها في جزيرة (ديلوس) من جزر اليونان ، والتي يعود عهدها إلى القرن الثاني ق.م ، بأكثر معارفنا التي سنبسطها هنا ومنها استخرجنا في الأغلب أسماء ملوك معين ، ولولاها لكانت معارفنا عن المعينيِّن قليلة جداً.
ويرى جماعة من العلماء أنَّ (ماعون)(مَعون) Maon أو(معونم)(معينم) الواردة في التوراة إنَّما يُقصد بها (المعينيّون) وهم سكان (النقب) إلى طور سيناء ، أوهم سكّان (معان) الواقعة إلى الجنوب الشرقي من (البتراء) . أو هم أهل (العلا) (الديدان). وقد ذُكروا في موضع من التوراة في جملة سكَّان (النقب) ، وذُكروا في موضع آخر مع قبائل العرب . وليس بين الباحثين في تأريخ المعينّين اتّفاق على تأريخ مبدأ هذه الدولة ولا منتهاه فــ(كلاسر) مثلاً يرى أن الأبجدية التي استعملها المعينيّون في كتاباتهم ترجع إلى (الألف الثانية أو الألف الثالثة قبل الميلاد) ، وهذا يعني أن تأريخ هذا الشعب يرجع إلى ما قبل هذا العهد ، فالمعينيِّون على هذا هم أقدم عهداً من العبرانيين ..!!!؟.
كما قال د . جواد علي :
(ولا يمكن تقريب وجهة الخلاف بينَ الباحثين في تاريخ الدولة المعينية إلّا بالاستعانة بالحفريات العلمية العميقة المنظّمة ، وبما سَيُسْتَخرج من جوف الأرض من آثار وكتابات ، ودراستها دراسات علمية متنوعة. ودراستها من ناحية تطور الخط (Paleography) وأسلوبه ، ومقارنته بالخطوط الأخرى التي عثر عليها في جزيرة العرب وفي خارجها ، لمعرفة عمرها ، ودراستها من ناحية تحليلها تحليلاً مختبرياً لمعرفة زمانها ووقت نشوئها ، حيث يمكن التوصّل بهذا التحليل إلى نتائج يكون مجال الشك والجدل غير كبير ، ودراستها من ناحية علم الآثار ، إلى غير ذلك من طرق توصل إلى نتائج إيجابية أو قريبة من حدود الإيجاب).
وقال أيضاً  في الجُزء الثّاني، ص 121 ـ 123. من الموسوعة  نقلاً عن المستشرق (هوغو ونكلر) :
وقد أثارت (مَعِنْ مِصْرَن) (معين مصران) جَدَلاً شديداً بين العُلماء ، ولا سيَّما عُلماء التّوراة ، فذهب بعضهم إلى أنَّ (مِصر) (مِصرايم) (mazrim) الواردة في التّوراة ليس مصر المعروفة التي يرويها نهر النّيل ، بل أُريدَ بها (معين مصران) ، وهُو موقع تُمثِّله (معان) في الأردن في الزّمن الحاضر ، وأنَّ لفظة (بَرعو) ، التي ترد في التّوراة أيضاً لقب لمُلُوك مصر، والتي تُقابلها لفظة (فرعون) في عربيَّتنا ، لا يُراد بها فراعنة مصر، بل حُكَّام (معين مصران) ، وأنَّ عبارة (هاكريم مصريت) Hagar Ham Mizrith بمعنى (هاجر المصريَّة) ، لا يعني (هاجر) من مصر المعروفة ، بل من مصر العربيَّة ؛ أيْ من هذه المُقاطعة التي تتحدَّث عنها (معن مصرن)، وأنَّ القَصَص الواردة في التّوراة عن (مصر) وعن (فرعون) ، هُو قَصَص يخصُّ هذه المُقاطعة العربيَّة ، "ومَلكها العربي".
نتيجة للدراسات الأثرية المعمَّقة والموثَّقة تبيَّنَ بأنَّ هاتين القطعتين من النقود الذهبية تعودان إلى مَن أَطْلقَ عليهم الباحثون والمستشرقون أسماء منها (الساميون – العبرانيون – المعينيون – العرب).
هاجروا من شرق شبه الجزيرة العربية (بلاد الرافدين) أوائل الألف الثاني قبل الميلاد واستوطنوا في منطقة اسمها الحجر وتيماء والعلا وديدان شمال غرب الحجاز (السعودية). حيث أنشأوا مركزاً لخدمة القوافل جنوا من ورائه أموالاً طائلة فسكّوا النقود على اختلاف أنواعها لتسهيل المعاملات في الأسواق وجني الضرائب ومستحقّات المعبد وقدرها عُشر الدَّخل  والميراث والمشتريات إلى جانب ضريبة أخرى تُسدّد للمعبد وكانت في الأصل تقدَّم له كهبة.
ومن هذا المنطلق يُعتبر أصحاب هذه الحضارة أوَّل مَنْ صكَّ النقود في العالم وقبل اليونانيون (الليديين) قرابة (1400) سنة تقريباً.
...