من قصيدة ( قصة الامس ) لأحمد فتحى ولحنها رياض السنباطى عام 1958م.
أنا لن أعودَ اليك مهما اسْتَرْحَمَتْ دقاتُ قلبي .. أنتَ الذي بدأ الملالةَ والصُّدودَ وخانَ حُبّي
فاذا دعوتَ اليومَ قلبي للتصافي لا لن يُلبِّي .. كنتَ لي أَيّامَ كانَ الحبُّ لي أملَ الدُّنيا ودُنيا أَملي